كلما غابت عنا مقالاتك احس بان هناك نقص كبير فى موقعنا اقصد بيتنا الحوار المتمدن ولكن اذا كان هذا الغياب يطل علينا بأجمل اطلاله لنعرف كيف تكتب وفاء سلطان فياله من اجمل غياب واقصر غياب تأتى بعده اجمل اطلاله
اشد على يديك السيده / فاطمه حين طالعت الجمله المسطرة بنهاية مقالك والتى تقولين فيه ان مقالى هذا سيكون الاخير بينى وبينه. فالوقت من ذهب اثمن من ان يضيع هباء فى الرد على الترهات المشوهه لافكار الناس وحناجرهم ايضا فدعى من يهذى ليستمر ربهذيانه وقد اصبح القارىء يميز مابن الغث والثمين
لن يقرأ اى ممن خاطبتهم اصحاب الدعوة لاهدار دمك اى حرف من مقالك صدقنى يادكتور لان الغيبه قد اعميت عيونهم لقد ضللهم اصحاب العمائم المنتفعون بالكراسى والعطايا الماديه والوهابيه ولنا فى البدرى اسوة حسنه صاحب الرقيه اللاشرعيه بالاف الجنيهات.وانى لادعوك ان تهجرها وتتركها خرابا على رؤسهم فسوف تأكلهم النار يوما ما
الى السيد/راهب العلم اقصد ناقص العلم ان شبهاتك الواهيه التى طرحتها لاتحتاج الا الى اطفال مدارس الاحد فى القسم الابتدائى للرد عليها . لكل داء دواء الا الحماقه اعيييت من يداويها-ا-
للاسف الشديد لا يوجد فى المذاهب الاسلاميه على اختلافها افامة حوار سلام مع الاخر . اى ان كان هذا الاخر سواء من اهل الكتاب او غييرهم فالاسلام يدعوا الى قتل وقتال اهل الكتاب حتى يعطوا الحزية عن يد وهم صاغرون وكذلك يدعوا الى قتال ما دون اهل الكتاب حتى لاتكون فتنة فى الارض ةيكون الدين لله كله . اى اله هذا الذى يدعو الى قل خليقته التى جبلها على صورته ومثاله لا يكون الا اله مجنون فد اصيب بعته او انفصام فى الشخصيه .
عندما يأتيك احد بعنب الشام فلا تسأله عن بلح اليمن السؤال الذى طرحه السيد/ مالوم واضح وصريح فالاسلاميون الدميون يرفضون التعايش مع الاخر اى ان كان هذا الاخر مسيحيا يهوديا لا دينى000 الخ حتى يؤمن بالله ورسوله او القتل او دفع الجزيه وهوصاغر ذليل . ايه تعاليم الهيه التى تدعوك انت ومن على دينك الى ان تذبح خليقة الله اعتقد انها تعاليم اله مجنون اصيب بانفصام فى شخصيته
كنت اظن انه لن ياتى يوم يتم تكريم سيد القمنى فى حياته وكم كانت خشيتى من ذلك ولكن قد خاب بالفعل ظنى وتم تكريمه/ الرمز والقيمه الانسانيه ممثله فى شخص وقلم وفكر ذلك المبدع المستنير ولاول مرة افرح كثيرا لخياب ظنى وارجو الا يكون هذا التقدير والتكريم للدكتور بمثابه تركيب تيل للفرامل فوق قلم سيد القمنى واتمنى ايضا ان يخيب ظنى للمرة الثانيه فالى الامام تابع ايها الهمام
فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ قد يخرج علينا العلماء ليقولوا ان الاجور بمعنى المهور فقل للى انت متى تدفع المهور قبل الاستمتاع ان بعده اما من ناحية انه لايطبق احد هذا الكلام الان فذلك يرجع الى ان النظم واللوائح وكذلك القوانين الوضعيه التى تحكم المجتمعات هى افضل بكثير مما جاء بتشريعات واحكام الاسلام وارجع عزيزى الى ملك اليمين فملك اليمين معمول بها الى يومنا هذا فى الاسلام فلولا ان الدول والمنظمات الدوليه تحرم الرق لاستباح المسلمين كل ما يقع تحت ايديهم من نساء وغلمان
ياللعجب لهذا الحد لاتطيق من يكشف عوارت الامه فعلا عزيزى فاينما حل العرب حل الخراب والدمار الم يقم الغزو العربى لمصر بحرق وتدمير مكتبة الاسكندريه منارة العلم والثقافه والحضارة بامر من نبى العرب وجاءوا بحضارة بول البعير والتداوى بجناح الذبابه
سيدى لقد علقت على حلقتك الاولى بالامس وافدت سيادتك بان الايه رقم خمسه من سورة التوبه قد نسخت جميع ايات ماتطلق عليه بالتسامح والعفو فى الاسلام وذلك باعتراف جميع العلماء المسلمين مفسرى القرآن ابن كثير والطبرى وجلال الدين السيوطى وغيرهم .فليس لك حجه تقيمها وتدعى بها التسامح بآيات نسخ الآله بها كلامه بعد ان اشتد ساعد مريديه والايه مرة اخرى ساضعها امام كل القراء: التوبة|5|فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ اما بخصوص ادعا سيادتك بان الاكراه غير جائز لاعتناق الإسلام بالقوة , وان نجبر الآخر قبول فكرة معينة بالقهر والقوة ٌواخذ مبدأ التهديد واشهار السلاح , لان ذلك ليس جائز عقلا ولا شرعا على وفق هذا المبدأ فرجاء ارجع الى السنه النبويه والحديث الشهير بباب السير والجها د من بدل دينه فاقتلوه صحيح البخاري . واليك سيدى بعض الاقوال المأثورة لرسول الرحمه والانسانيه: اذا تبايعتم بالعينة ، واخذتم أذناب البقر ، ورضيتم بالزرع ، وتركتم الجهاد ، سلط الله عليكم ذلا لا ي
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل